تطبيق لتحفيظ أولادكم القرآن الكريم بطريقة ذكية وممتعة.
التطبيق الذي يستخدمه أكثر من مليون مستخدم حول العالم وخالي تماما من الإعلانات، فأضمن لحضراتكم وعن تجربة شخصية بسيط وسهل جدا في الإستخدام ونافع للصغار وربما الكبار، تطبيق لتحفيظ أولادكم القرآن الكريم.
تطبيق لتحفيظ أولادكم القرآن الكريم
وأنصح أي شيخ يعلم ويحفظ قرآن كريم عن بعد (أونلاين) أو حتى أوفلاين ومباشر إن يستخدمه مع طلابه.
لو حضرتك بتحفظ اولادك القرآن الكريم بنفسك أو حتى يحفظون على يد شيخ يلزمهم هذا التطبيق على هاتفهم أو التابلت الخاص بهم
من أجل الوصول لأفضل نتيجة، ولتحقيق أقصى استفادة من هذا البرنامج المبهج عليكم بالتالي من واقع تجربتي مع أولادي
خطوات استخدام التطبيق
1. حمل البرنامج على موبيل أو تابلت ابنك من هذا اللينك..
2. تضغط على علامة الإعدادات الموجودة بالصورة رقم 3 لتفتح صفحة الإختيارات..
- ستختار القاريء اولا
- سمع ابنك اصوات المشايخ
- اترك لإبنك حرية الإختيار مابين الحصري أو المنشاوي المعلم أو عبدالباسط أو مشاري أو ماهر المعقلي.
- هناك قرابة 37 مصحف وتلاوة لأفضل من قرأوا القرآن الكريم حول العالم مرتلا ومجودا وبالقراءات .
- بعد ذلك تحدد من الآية رقم كذا إلى الاية رقم كذا.
- ثم تحدد عدد تكرار الآية وانصح هنا ب 4 مرات مبدئيا حتى لايمل ابنك.
- تحدد مدة الانتظار بعد تلاوة القاريء للآية وهنا أنصح بنفس المدة التي يحتاجها القاريء للتلاوة
- بعد ذلك ممكن تحدد عدد تكرارات الفقرة.. يعني يعيد كم مرة نفس السيناريو مع الفقرة .
- ارجوك اعطي مساحة لأولادك لإختيار الشيخ والطريقة حسب رغبتهم والإعدادات التي يفضلونها..
3. بعد ذلك تعود من صفحة الإعدادات (تطبيق لتعليم أولادكم القرآن الكريم. ) للصفحة الرئيسية وتطلب منه تنزيل الآيات وتجهيزها للتشغيل.
واترك ابنك في غرفته يمارس ويتدرب ويردد خلف الشيخ الذي يحبه إلى أن يحفظ
4. ابنك وهو بيقرأ خلف الشيخ دربه أن يضع اصبعه على الكلمة التي يقرأها الشيخ أو يرددها هو (الصورة رقم 3)، لينطبع شكلها ورسمها في عقله
فتتحسن قراءته مع الوقت بطريقة غير مباشرة ويستطيع في المستقبل القراءة من المصحف
صدقوني هذا البرنامج كنز ويجعل الصغار والكبار يتمرنون ويمارسون الترديد خلف شيخ بطريقة صحيحة.. وبأقل مجهود يذكر من أولياء الأمور.
إياك تبخل إنك تنشر وتشارك هذا العمل الضخم مع كل من تعرف.. ولتحتسب أجر الدلالة على الخير والله أسأل أن يبارك في القائمين على هذا العمل الطيب